المحرر عن فرانس24
ترقص عذارى مملكة سوازيلاند الأفريقية بصدورهن العارية في مهرجان سنوي، أملا بكسب قلب الملك. وفي المغرب، فن أحوديس ما يزال شاهدا على عمق الثقافة الأمازيغية. أما في سوريا، الرقص فوق الأنقاض كان خيار أحمد لتحدي الحرب. وفي مصر، أول مدرسة للباليه في صعيد مصر تفتح أبوابها في المنية.