حقوق الطفل المغربي في خطر… وهذا السبب

المحرر متابعة

 

كشف تقرير أعدته منظمة “اليونيسيف” وجمعية “أطفال” وجامعة محمد الخامس، حول “العنف التربوي العادي” العواقب الوخيمة الناجمة عن ظاهرة العنف التربوي.

 

و عزا التقرير نتائج الظاهرة إلى ضعف الأداء المدرسي والتعاطي للكحول والمخدرات فضلا عن السلوكات الإجرامية العنيفة.

 

وأفاد المصدر ذاته أن 150 دولة من أصل 200 لا تزال تستخدم العصا أو الحزام كوسيلة لضرب الأطفال، معتبرا أن المغرب لا يتوفر على ترسانة قانونية خاصة بحقوق الطفل، حيث لا يعدو المتوفر عليه أن يكون مجرد نصوص.

 

ودعا التقرير إلى تجريم “العنف التربوي العادي” وأوصى بتوفير تعليم خال من العنف، علاوة على حظر قانوني للجوء إلى العقاب البدني في الوسط الأسري والتعليمي.

اترك تعليقا

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبولقراءة المزيد