الله يستر .. استاذ جامعي يعيش مع اخته حياة زوجية

كشف أستاذ جامعي عن قصة حب مرتبطة بزنا المحارم، وأماط اللثام عن العلاقة الغرامية التي تربطه بأخته التي تصغره بسنتين، والحياة الزوجية التي يعيشها مع إبنة أبيه، بشكل وصفه بـ”العادي والطبيعي” منذ سنوات عدة.

وقال مراد (اسم مستعار)؛ في برنامج “شوية تاع الحب” على قناة رمال تيفي الإلكترونية، أنه يعيش مع أخته؛ وهي طالبة في كلية الطب، حياة زوجية بكامل طقوسها داخل شقته”، مردفا أنهما “يمارسان الجنس السطحي دون الوصول لبكرة أخته، لأنه يؤمن أنه يوما ما ستتزوج برجل غيره، الذي لن يقبل أن تكون زوجته فاقدة لعذريتها”، وفق المتحدث.

وأكد الأستاذ الجامعي، أنهما لا يكترثان لتعاليم الدين الاسلامي، وما يهمهم في هذا الإطار هو “علاقة الحب الحقيقية التي تجمع بينهما”، معتبرا أن “المجتمع يحرم الحب باسم الدين”، وأنه يعيش علاقته الغرامية دون جذلية الحلال والحرام، قائلا “مكندخلوش في متاهات الحلال والحرام، اسيدي عيش هنا وتبرع هنا؛ حتال لهيه ونتشواو ماشافنا حد”.

واسترسل المتحدث، “ختي ديما كيجيوها الخطاب، لكن كترفض لأنه عايشة حياتها مزيان مخاصها والو، الفلوس عندها والإحساس بالحب والاهتمام عندها”، مشيرا إلى أنه “لا يفكر نهائيا في الارتباط بفتاة أخرى لأنه يحب اخته”، مشددا في السياق ذاته أن “المغرب كله عايش فالحرام؛ لكن في السر”.

وخلص مراد، إلى أن علاقته العاطفية بدأت في سن المراهقة؛ حيث كان في سن 17 سنة، بينما كانت أخته في سن 15 سنة، وتطورت أحاسيس الأخوة لتصير حب وغرام وغيرة، مضيفا أن هناك حالات كثيرة متشابهة، من بينها صديق له “طبيب جراح تربطه علاقة غرامية بأخته الصغرى”، وفق تعبير المتحدث.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبولقراءة المزيد