تشهد مواقع التواصل الاجتماعي ضجة كبيرة وموجة كبيرة من السخرية، منذ أيام، بسبب التحول الكبير الذي شهدته سلوكات بعض نجمات قنوات “اليوتيوب” المغربي، إذا أنه بسبب المنافسة الشديدة بينهن، والرغبة في حصد أكبر عدد من المشاهدات، بدأت بعضهن في اللجوء إلى بعض الأساليب غير “الأخلاقية” لجلب الاهتمام إلى قنواتهن.
وكانت آخر هاته البدع، هي ظهور مدونة “بلوغوز” صاحبة قناة تحمل إسم “دنيا بيوتي فلوغ”، وهي تنظف منزلها مرتدية ملابس شفافة، وتتعمد القيام بإيحاءات جنسية، متسترة بدعوى قيامها بأعمال التنظيف المنزلي.
وقد وصل الأمر ببعض المتتبعين إلى وصف هذا السلوك، بكونه ممارسة إباحية، وليس “روتينا تحفيزيا” كما أطلقت عليه، إلا إذا كان تحفيزا على شيء آخر.