تلقت سمعة المغربيات والمغرب عموما ضربة جديدة بسبب الفعل الأحمق الذي أقدمت عليه ما يناهز 600 فتاة أذهبت المسلسلات التركية عقولهن وجعلتهن صيدا سهلا لمحترفي النصب والاحتيال.
فقد سخرت مجموعة من المواقع والقنوات التركية من المغربيات اللواتي أقدمن على دفع مبالغ مالية تقدر بخمسة ملايين سنتيم لكل واحدة مقابل الحصول على زوج تركي شبيه بأبطال المسلسلات التي تعرضها دوزيم وإم بي سي.
المثير في الموضوع أن زعيم عصابة النصب والاحتيال كان بالفعل يقوم بتزويج المغربيات من رجال أتراك، إلا أنه كان يختار الشيوخ وكبار السن.