نشر معهد الشركات الأمريكية تقريرا قال فيه إن الجزائر ستكون ثالث دولة غير مستقرة في القريب العاجل، بعد كل من اليمن وسوريا والعراق وليبيا.
وحذر نفس التقرير المؤسسات الاقتصادية من الاستثمار في هذه الدولة، حيث أنه يصنف الجزائر الثالثة بعد كل من المالديف وموريتانيا.
واعتمد صاحب التقرير وبالمناسبة هو مسؤول سابق وهام في البنتاغون الامريكي على مؤشرات سياسية واقتصادية.
وأرسل المعهد هذا التقرير إلى كل من هيلاري كلينتون ومنافسها ترامب، حيث طالبهما بضرورة أخذ دراسته على محمل الجد والاهتمام بتطور العالم قبل الخوض في المعركة السياسية الامريكية.
يشار إلى أن هذا المعهد تأسس سنة 1943، ومهمته حماية أساسيات الحرية، ومن بين مموليه ميكروسوفت .