عثر مواطنون صباح اليوم الجمعة على جثة قاصر، مرمية خلف قيادة ايت عميرة اشتوكة آيت باها.
ولوحظ على جسده آثار طعن بسلاح أبيض، على مستوى البطن، ما يرجح فرضية موته مقتولا.
وحضرت إلى عين المكان عناصر للسلطة المحلية والدرك الملكي، كما تم نقل الجثة إلى مستودع الأموات.
وبعد التحريات الأولية، عثر عناصر الدرك على هاتف نقال بحوزة الهالك، حيث اتصلوا بآخر رقم كان قد اتصل به الضحية، لكن المفاجأة وعند رنين الهاتف وجدوا آخر من اتصل به بين الحشد الذي جاء لمعاينة الواقعة.
وجرى اعتقال المشتبه فيه، فيما لا تزال التحقيقات جارية، لمعرفة هل هو من قتل الضحية أم شخص آخر.