ذكر الخبير الإقتصادي المغربي نجيب أقصبي ، أنه كان من الأوائل مالذين تضامنو مع الأساتذة المتعاقدين و أنه كان يدافع على حقوقهم
و ذكر كذلك خلال برنامج حواره ينشطه الصحفي حميد المهداوي أنه كان هناك نوعان من الموظفين ” الرسميين” من يتمتعون بكامل حقوقهم، و “المتعاقدين” الذين كانت مسلوبة حقوقهم و مهددون بالطرد، لكن الأن و يصرح نجيب أقصبي بكل صدق أنه لا يرى أي فرق في الحقوق بين من دخل بنظام التعاقد و المرسمين ، و أنهم الأن في خانة واحدة.