كثيرة هى اكتشافات العالم فمنذ خلق الله الكون وما ذال الانسان حتى الان يكتشف كل يوم الجديد والجديد فى هذا العالم الفسيح الاركان ورغم اننا وصلنا الى كثير من التكنولوجيا وايضا الاتصالات ولكننا حتى الان كما قال الله فى كتابه الكريم لم نؤت من العلم الا قليا فحتى الان ما زلنا يوميا ننبهر باكتشافات التى تظهر احيانا لتخبرنا بمدى جهلنا عن عالمنا فيقدر العماء اننا حتى الان لم نكتشف على سطح الكوكب الا 25% فقط اما فى باطن الارض فتقل النسبة الى 10% وفى الماء فتقل حتى 5% ويقول العلماء ان هناك اشياء كنا نعتقد انها انقرضت منذ زمن بعيد ولكنها ظهرت مجددا قريبا وان المسئلة مسئلة وقت فقط قبل ان نجد اول ديناصور فى اعماق المحيط ما زال يسبح فى الاسفل ولم نره رغم كل التقدم الموجود عندنا والاقمار الصناعية التى تتجسس حتى على اقل التفاصيل ان ارادت ذلك ومن تلك الغيبيات التى نتاكد منها رغم عدم رؤيتنا اياها ياجوج وماجوج ونحن متاكدين من وجودهم غيبا لان قصتهم ذكرت فى كل الكتب المقدسة تقريبا وقد ظهرت تلك الصور مؤخرا التى يتكلم الناس انها التقطت من طائرة لقبيلة قد توقف عندها الزمن وقد اشيع وقتها انها ربما تكون من ياجوج وماجوج وبعد البحث الدقيق تم التاكد ان تلك الصور هى بالفعل لاحدى القبائل التى ظلت تعيش فى صورتها البدائية ولكنها ليست ياجوج وماجوج الموجودين فى القران ولكنها صورة التقطت من الجو لاحدى غابات الامازون الشهيرة ويعتقد ان بها على الاقل 20 قبيلة متشابهة لتك وقد اختاروا العيش بتلك الطريقة واختفوا عن البشر من فترة طويلة وبين الان والاخر يظهرون فى احدى الصور التى تصور من الطائرات للاستكشاف
وهناك ايضا الصورة الشعيرة التى تظهر مخلوق طويل الاذن قصير وقد ادعى ايضا من التقطها انها لاحدى المخلوقات الذى ظهر بجوار سور الصين العظيم وانه سارع بالجرى فور رؤيته للمصور زبعد فترة من التقاطها تم التاكيد من احد اصدقاء المصور انها صورة خداعية تم عملها باحترافية بالاستعانة مع خبير تجميل لصناعة ياجوج المزيف لاغراض الشهرة وكسب المال ليس الا اما ياجوج وماجوج الحقيقين فاخبرنا الله فى كتابه انهم لن يظهرا الا كاحدى علامات الساعة الكبرى ولن يراهم انسان قبلها وعند ظهورهم فوجودهم يعنى انقراض البشرية الا قليل جدا ممن سوف يبقى مع نبى الله عيسى على جبل الطور