سرعان ما ظهر فيديو الصنهاجي أمس الأربعاء خرج بعض رواد الموقع الأزرق وقارنو قضية “سعد المجرد” و”سعيد الصنهاجي”، موضحين أنهم وقعو في نفس الفخ وأنهم الإثنين تعرضو لمآمرة من قبل مافيا.
لا داعي للمقارنة يا أصدقائي، فسعد المجرد شخص متهم بالإغتصاب، وأما الفنان الشعبي سعيد الصنهاجي، لن تتابعه أي تهمة، بل هو من يحق له أن يتهم الذين قامو بإبتزازه وقامو بتصوير الفيديو، و لمذة عشرة سنوات وهم يطالبون الصنهاجي بمبالغ مالية كبيرة مقابل عدم نشر الفيديو.
وأن الفنان سعد المجرد الذي أردتم مقارنته بفنان شعبي كبير، فهو متهم بالإغتصاب والإعتداء الجسدي “والسيد كان في حالة سكر، وتم ظبط لديه كمية من الكوكايين”، لذا يجب ونطالب محاكمة المتهم، وتطبيق عليه القانون.
فيا أصدقائي، أو ما تسمون أنفسكم جيش “سعد لمجرد”، إن قضيته واصحة وضوح الشمس فهي يعاقب عليها القانون، أما الصنهاجي إنتهى أمره وهاهو يعتدر ويوضح.