علمت “المحـــرر”، أنه تم تسجيل لحالة سيدة حاملة لفيروس الإيدز مند ثلاث سنوات وهي تقطن بمدينة الداخلة، أنجبت طفلاً قبل أسبوعين، بمستشفى الحسن الثاني بالداخلة.
وأضاف مصدر جمعوي، أن السيدة المصابة صرحت بأنها لا علم لها أنه هناك جمعيات بالمدينة لهذا المرض، أو الاعتناء بمثل هذه الحالات.
كما أشار المصدر ذاته في حديثه مع المحرر، أنه مادامت حالات تطفو للسطح وتطلب المساعدة ومد يد العون اذن هناك حالات أخرى تنذر بالأسوء بمدينة الداخلة.
وفي ضل وجود هذا الفيروس بمدينة الداخلة، فإن السلطات المختصة لا تحرك ساكناً، من أجل حماية المصابة والمواطنين، لا قدر الله قد ينتقل هذا الفيروس إلى أشخاص آخرين، لهذا تطالب الساكنة من السلطات المختصة من أجل إتخاد الإجراءات الازمة في أسرع وقت حتى لا يصبح الأمر خطيرا جداً.