المحرر
أوضحت جريدة “ليكونوميست” أن مبيعات الإسمنت لا تزال تتسم بالضعف. فرغم أن الأرقام ما تزال مستقرة مقارنة مع سنة 2015، إلا أن استهلاك هذه المادة رهين بالظرفية الحالية التي تتسم بركود القطاع العقاري، وانخفاض أوراش البناء، وقلة الصفقات العمومية. ويجمع كافة المهنيين على أن استئناف أوراش البناء بإمكانه أن يضخ دينامية في استهلاك الإسمنت وإنعاش القطاع.