لهذا السبب غير الملك المسجد الذي كان سيقيم فيه صلاة الجمعة

المحرر

لأسباب أمنية، جاء قرار تغيير المكان الذي كان من المقرر أن يؤدي به الملك محمد السادس صلاة الجمعة، بمسجد “جنان أوراد” بالملحقة الإدارية الازدهار بمقاطعة كيليز، ونقل الوجهة إلى أحد المساجد بمقاطعة سيدي يوسف بنعلي.

ونقلا عن جريدة أخبار اليوم، في عددها ليوم الجمعة، فإن عامل ضيق الوقت،  كان وراء عدم تنفيذ وصية  للأمن الملكي، التي وجهت إلى مسؤولين محليين، تقضي بضرورة نزع ثريا  كبيرة معلقة في سقف مسجد “جنان أوراد “، وهو الأمر  الذي تعذر تنفيذه بسبب ثقل وزنها،  الذي تجاوز 14 طنا،  قبل أن يرفع الموضوع إلى جهات أمنية عليا، والتي قررت تغيير الوجهة إلى حي سيدي يوسف بن علي الشعبي.
اترك تعليقا

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبولقراءة المزيد