علم من مصادر، أن فاعلا جمعويا وإطارا بالمعهد الثقافي الفرنسي بأكادير، قد لفظ أنفاسه مساء الجمعة على إثر أزمة قلبية بأحد فنادق نواكشوط.
و اضافت نفس المصادر، أن الهالك كان من بين فريق التقنيين المواكبين لمهرجان المدن التاريخية الذي اسدل عليه الستارالأسبوع المنصرم، وبعد عودته الى العاصمة أنواكشوط، وإقامته فى الفندق، عثر عليه صباح يوم أمس الجمعة وقد فارق الحياة بفعل أزمة قلبية.
وقد فتحت السلطات الموريتانية تحقيقا لتحديد سبب الوفاة، قبل اصدار تصريح بنقل جثة الهالك الى موطنه المغرب وبالضبط مدينة اكادير.