المحرر ـ متابعة
كشفت يومية الصباح في عددها الجديد ليومه الاثنين 08 يناير 2017، عن تفجير البرلماني عن الكونفدرالية الديمقراطية للشغل، عبد الحق حيسان قنبلة سياسية، تحمل في طياتها فضيحة سياسية كبرى، مؤكدا أن برلمانيين ووزراء في حكومتي بن كيران والعثماني دخلوا قبة البرلمان في حالة سكر دون أن يكشف عن أسمائهم أو انتماءاتهم السياسية أو النقابية.
وأكدت اليومية نقلا عن حيسان، حدوث هذا السلوك المشين حسب وصفه، وأن رئيس مجلس المستشارين حكيم بنشماش لم يوجه تنبيها لهؤلاء، وفي المقابل عقد اجتماعا طارئا لاتخاذ قرار ضد حيسان، لأنه حسب قوله مدافع شرس عن الطبقة العاملة والموظفين.