بعد الفيضانات التي عرفتها مدينة العيون، والتي أدت إلى إنهيار قنطرة وادي الساقية الحمراء، شوهد المئات من الشاحنات وحافلات نقل المسافرين وهي عالقة بضفتي وادي الساقية الحمراء الشمالية والجنوبية.
وحسب مصادر محلية، فإن السيارات والشاخنات والحافلات، أصبح من الصعب عليها التنقل إلى مدينة بوجدور والداخلة، حيث تتوقف العربات عند جماعة أخفنير وبلدية المرسى في إنتظار فتح الطريق السالفة الذكر.
هذا، و طالب عدد من المواطنين بزيادة عدد الرحالات الجوية اليومية التي تربط العيون بأكادير والدار البيضاء، وذالك من أجل نسهيل عملية السفر من وإلى مدينة العيون والداخلة.