أطلق رواد مواقع التواصل الاجتماعي هاشتاغ “تعليم الأجيال قبل المونديال” للمطالبة بضرورة إيجاد حلول ناجعة للمشاكل التي يعاني منها قطاع التعليم قبل التفكير في تنظيم تظاهرات رياضية كبرى مثل كأس العالم.
وأكد النشطاء على أهمية التعليم باعتباره السبيل الوحيد لتحقيق التطور، وشددوا على ضرورة توعية المجتمع بأهمية التعليم.
وفي هذا السياق، انتقد العديد من المتابعين للأزمة التعليمية الحالية والميزانية المخصصة لقطاع التعليم، معتبرين أنها ضئيلة مقارنة بالميزانية المخصصة للرياضة.
ويعيش القاع التعليمي منذ أزيد من شهر حالة من الاحتقان بسبب إضرابات تخوضها نسبة كبيرة من الأساتذة، للمطالبة بإلغاء النظام الأساسي الجديد.