المحرر
وصف محمد يسف الأمين العام للمجلس العلمي الأعلى، واقع الإفتاء في العالم الإسلامي بالمضطرب، بالنظر إلى ترامي جهات كثيرة على الفتوى، في إشارة إلى ما بات يعرف ب”فقهاء الأنترنيت” الذين ينشرون آرائهم الخاصة ويضفون عليها صبغة الإفتاء، ما جعل الناس يتيهون، حسب ما اوردته جريدة ” الصباح”.
وقال في جلسة افتتاحية لندوة رعتها مؤسسة دار الحديث الحسنية، إن ثمة حاجة ماسة إلى فتح نقاش موسع حول واقع فقه الإفتاء في العالم الإسلامي في ظل المرحلة الدقيقة التي تجتازها البلاد الإسلامية من اضطرابات وعدم استقرار.