المحرر الرباط
تداول نشطاء على موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك، شريطا يوثق لحفل الزفاف الذي جمع العالمين العارفين بالله، عمر و فاطمة، و ذلك اياما قليلة على ظبطهما يمارسان الجنس داخل سيارة على شاطئ البحر، في وقت جد مبكر.
و حسب الشريط الذي تم تداوله على أوسع نطاق، فقد ظهر العلامة عمر بنحماد، و الاستاذة فاطمة النجار، رفقة عدد من قياديي حركة التوحيد و الاصلاح، و هم بصدد قراءة فاتحة الزوجين داخل احدى المنازل.
قضية فاطمة و عمر، التي أثارت الكثير من اللغط حول تجارة الدين، و التي دافع عنها بعض الملتحين الى درجة تكفير المنتقدين، و تشبيه فاطمة بامنا عائشة من طرف الشيخ حماد القباج، اسدل عنها الستار بزواج شرعي أعد له الاشهار على اعلى المستويات.
و مما سبق ذكره نود أن نسال الشيخ القباج عن المعايير التي اعتمدها في تشبيهه لفاطمة بامنا عائشة، اذا كانت الفاتحة قد قرئت في الزواج موضوع المقال؟ و عن اسباب قراءتها ما دام أن الزواج الاول صحيحا كما كتبت و دفعت للفايسبوك لنشر ما كتبت؟؟