أسماء وازنة تتحسس رؤوسها بعد بروز معطيات جديدة في فاجعة قطار طنجة

المحرر- متابعة

لا تزال الفرقة الوطنیة للشرطة القضائیة تواصل أبحاثھا وتحریاتها في فاجعة حادث اصطدام قطار بسیارة لنقل العمال، یوم 19 فبرایر المنصرم، بطنجة والذي أودى بحیاة ستة أشخاص وإصابة 14 آخرین.

وقطعت الفرقة الوطنية أشواطا مهمة في أبحاثها و تحرياتها، التي من المرجح أن تسقط أسماء وازنة و رؤوس من العيار الثقيل في هذا الملف، والتي قد تكون مقصرة في أداء مهامها.

وحسب مصادر مطلعة فإن محاضر ملف هذه القضية قد تكون تجاوزت 300 صفحة انسجاما مع التعلیمات الملكیة التي دعت لیس فقط إلى تحدید المسؤولیات وإنما إلى “القیام بمراجعة واسعة وتدقیق شامل لجمیع الإجراء ات المرتبطة بسلامة ممرات السكك الحدیدیة”.

شارك هذا المقال على منصتك المفضلة

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبولقراءة المزيد