نشطاء: الامن طهر المجتمع من جرثومة اسمها “مسيكة”

المحرر من فاس

 

أشاد عدد كبير من النشطاء الفايسبوكيين، برجال الامن الدين أطلقوا النار على الملقب قيد حياته ب”مسيكة”، مشيرين الى أن مثل هذا النوع من البشر لا يصلح بثاثا للحياة حتى داخل سجن انفرادي، كما دعى هؤلاء كل من شكك في كلامهم الى العودة الى جيران المقتول و الاستفسار عن الخطر الذي كان يشكله على المجتمع بأكمله.

 

وقال بعض المعلقين على خبر قتل مسيكة، أن رجال الامن قد طهروا المجتمع من هذه الجرثومة، التي لطالما تسببت في الاذى للغير، مؤكدين على أن هذا الاخير لا يختلف كثيرا عن الاوبئة التي يحاربها العلم لما تشكله من خطر على الانسانية، خصوصا و أنه كان يشكل خطرا على حياة الآخرين داخل السجن و خارجه، و أن العقوبات التي وضعها المشرع لم تنفع في ردعه عن تصرفاته الحيوانية.

 

و أيد عدد من النشطاء اطلاق النار على كل جانح يقاوم رجال الامن، كما تساءلوا عن الخطورة التي يشكلها كائن يقاوم الامن بالسلاح الابيض على حياة المواطن، هذا وقد دعى هؤلاء رجال الحموشي الى استخدام اسلحتهم النارية كلما تعلق الامر بوباء قد يهدد حياتهم و حياة المواطن.

زر الذهاب إلى الأعلى