الموت يفجع عائلة ضحية واد افران مرة أخرى

 

المحرر – متابعة

 

لم يمر إلا أيام قليلة على مقتل الشابة الثلاثينية بواد افران، حتى فجعت عائلتها مرة أخرى لوفاة جدتها من أبيها، بعد مدة قصيرة من ارتكاب الجريمة الشنيعة التي هزت اقليم افران، حسب ما أوردته مصادر محلية.

وكانت ساكنة دوار آيت بنعمر آيت سيدي موسى والياس بواد افران ضواحي مدينة أزرو، قد استفاقت صبيحة يوم الجمعة 28 دجنبر المنصرم، على وقع جريمة قتل بشعة راحت ضحيتها شابة في الثلاثين من عمرها، بعد العثور عليها مقطوعة الرأس غير بعيد عن منزلها.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبولقراءة المزيد