السلاح الذي استعمله ارهابي مجزرة نيوزيلاندا في هجومه على المسجد اليوم وقتله للعشرات كان قد كتب عليه رموز وتواريخ منها:
-٧٣٢ معركة بلاط الشهداء/تور والتي تعد الهزيمة التي شكلت ذروة وآخر تقدم للمسلمين في الأندلس في أوروبا إضافة الى ١٦٨٣ معركة ڤيينا والتي كانت الهزيمة التي شكلت ذروة التقدم العثماني في أوروبا. وأضافة انه لقب نفسه “آكل الأتراك”
– ١٦٨٨ حصار بلغراد التابعة للعثمانيين آنذاك وسيطرة الإمبراطورية الرومانية على المدينة.
– ١١٨٩ حصار الحملة الصليبية الثالثة لمدينة عكا
– ١٦٢١ معاهدة خوتين
– ١٥٧١ معركة ليبانت البحرية التي هُزمت فيها الدولة العثمانية على يد تحالف أوروبي.
– معركة تولوز عام ٧٢١ التي دارت بين الأمويين وقوات دوق أقطانية في فرنسا الحالية، وانتهت بهزيمة الأمويين.
ان منفذ عملية القتل قد كتب الأسماء التفصيلية والدقيقة على سلاح الجريمة، الرجل كتب كل معارك العثمانيين في البلقان ومع الروس بل كتب معارك في الجبل الأسود ايضا كتب اسم القائد الفرنسي Charles Martel اللي قاد معركة بلاط الشهداء اللي هُزم بها المسلمون في فرنسا وهذا دليل على الحقد الدفين على المسلمين.
الأيام القادمة ستحمل ما هو أسوأ، رغم رفضنا لمقابلة الكره بالكره لكن سكوت الرأي العام عن هكذا أعمال أخشى أننا نُدفع للوصول إلى مرحلة المواجهة.
If the public opinion didn’t stand together against these kind of horrible actions then we are all going to somewhere we should not go because we believe that we should not face hate with hate.