فجر الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية قنبلة مدوية قد تجيب عن العديد من التساؤلات التي ظلت معلقة خاصة بعد البلاغ الناري الصادر ضده من القصر الملكي.
بنعبد الله وفي حوار مع صحيفة العمق المقربة من العدالة والتنمية أكد أنه تلقى ضغوطات كبيرة طيلة السنوات 5 الأخيرة التي تحالف فيها مع بنكيران من جهات رفض تسميتها، والتي وصلت إلى حد مطالبته بفك ارتباطه بالبيجيدي ، حيث قالوا له “خلينا بينا وبين بنكيران”.
وأكد بنعبد الله أنه لم يتقبل الأمر بتاتا لأنه وحزبه ليسوا كراكيز في يد “هؤلاء” يحركوهم كيفما شاؤوا وهو الأمر الذي جعلهم يشنون تلك الحرب عليه.