قبل الجريمة البشعة التي هزت مدينة الدار البيضاء يوم الأحد الماضي والتي راحت ضحيتها الطالبة “صابرين” ،نشر المهدي بلعيان المتورط الأول في هذه الجريمة، رواية الضائعة عبر حسابه الخاص بالفايسبوك قبل يوم من وقوع الجريمة.
و انتشر الحساب الخاص بالطالب مهدي بين رواد العالم الأزرق، بين من حمله مسؤولية تورطه في هذه الجريمة و بين أصدقائه الذين تعاطفوا معه بشكل كبير.
و حسب مصادر جد قريبة من الطالب مهدي كان الأخير، يتابع دراسته الجامعية تخصص فلسفة، وكانت هذه السنة هي الأخيرة التي لولا هذه الجريمة لكان سيحصل على إجازته.