المحرر متابعة
قال ابراهيم رشيدي، محامي سعد المجرد، إن موكله كان ضحية كمين نصب له من طرف شخصين جزائريين (رجل وامرأة)، مضيفا أن البحث القضائي سيكشف أن الأمر مدبر.
و أضاف المحامي “فور علمي بالخبر قمت بانتداب محاميين بهيئة باريس، كما اتصلت بشكيب بنموسى سفير المغرب بباريس لإخباره بهذه المكيدة المدبرة من قبل خصوم وحدتنا الترابية، خاصة بعد هجوم الإعلام والسلطات الجزائريين على سعد المجرد، بسبب أغنيته الأخيرة التي تدافع عن مغربية الصحراء”.
يشار أن المجرد جرى اعتقاله أول أمس بفرنسا بسبب تهمة موجهة إليه تتعلق باحتجاز واغتصاب فتاة فرنسية.
هذا وقام العديد من الفنانين المغاربة بإطلاق هاشتاغ كلنا مع سعد، تعبيرا عن دعمهم ومساندتهم له فيما اعتبروه مؤامرة كيدية تحاك ضده.