توفي صباح يومه الجمعة، المجاهد أحمد المرابط، رفيق المجاهد محمد بن عبد الكريم الخطابي.
وكان المرحوم أحمد المرابط سكرتيرا خاصا للأمير محمد بن عبد الكريم الخطابي، وعايش كل الأحداث التي عاشها الأخير بعد إنزاله في بورسعيد بمصر إلى غاية رحيله.
والتحق أحمد المرابط، بميدان التدريس بمدينة تطوان بعد حصوله على شهادة في الفلسفة، ثم انخرط في العمل النقابي إلى أن وصل إلى رئاسة إحدى التنظيمات النقابية الرئيسية في تطوان وترك التدريس.