رفضت محكمة النقض اليوم الأربعاء، طلب البرلماني عن الحركة الشعبية عبد النبي العيدودي.
والنائب البرلماني المذكور بهذا، ينتظره الإعفاء من رئاسة جماعة دار الكداري ومن فقدان مقعده البرلماني.
واستبق العيدودي المعروف ب”هشة بشة” قرار محكمة النقض بتدوينات على حسابه الشخصي كتب فيها كلمة”النهاية”، في إشارة إلى اقتراب عزله.
وجاء في تدوينات أخرى “انتهى الكلام” و “هل نعبر الجسر أم انتهى كل شيء”.
وكان النائب البرلماني عن دائرة سيدي قاسم، عبد النبي العيدودي، قد أدين استئنافياً في قضايا جرائم الأموال بسنتين حبسا موقوف التنفيذ والغرامة بسبب اختلالات مالية في جماعة الحوافات التي كان يرأسها.