من المتوقع أن يحل وزير الخارجية الفرنسي، ستيفان سيجورنيه، بالمغرب هذا الأسبوع، حيث سيلتقي بنظيره المغربي ناصر بوريطة.
ونقلت صحيفة “أفريكا إنتليجنس”، أن الرئيس الجديد للدبلوماسية الفرنسية “سيلتقي بنظيره المغربي ناصر بوريطة في 25 فبراير الجاري”.
وفي الـ 10 فبراير 2024، أكد سيجورني، في مقابلة مع صحيفة غرب فرنسا اليومية، أنه سيعمل “شخصيا” من أجل التقارب بين فرنسا والمغرب.
وأضاف:”لقد طلب مني رئيس الجمهورية شخصيا الاستثمار في العلاقة الفرنسية المغربية وكذلك كتابة فصل جديد في علاقتنا.
وتابع: “سألتزم بذلك”، مشيرا إلى أن فرنسا “كانت موجودة دائما، حتى فيما يتعلق بالقضايا الأكثر حساسية مثل الصحراء (…) حيث أصبح دعم فرنسا الواضح والمستمر لمخطط الحكم الذاتي المغربي حقيقة واقعة منذ عام 2007”.