علق مصطفى الرميد الوزير السابق على العفو الملكي الذي أصدره الملك محمد السادس بمناسبة الذكرى الخامسة والعشرين لجلوسه على العرش والذي شمل عددا من الصحفيين.
وقال الرميد في منشور على حسابه في الفيسبوك:”شكرا لله أولا ، ثم لجلالة الملك، حفظه الله وأعز أمره..حصل الذي كان منتظرا لدى البعض، ومستبعدا لدى البعض الآخر…”.
وأضاف القيادي في حزب العدالة والتنمية:”فقد أصدر جلالة الملك عفوه الكريم على ثلة من الصحافيين والنشطاء السياسيين، وغيرهم، بمناسبة عيد العرش المجيد”.
وتابع:”من حق محبي جلالته، وانا واحد منهم، ان نفخر بحكمته.
ومن واجب غيرنا أن يعترف بحنكته.مرة أخرى ، شكرا جلالة الملك، ظننا بك خيرا، فأبيت إلا أن تؤكد بمناسبة عيد العرش المجيد انك ستبقى دائما منبعا للخير والرحمة”.
وزاد:”وشكرا لكل مساعديك الافاضل الذين ساهموا في هذا الإنجاز الوطني النبيل…وإن شاء الله، مازلنا نظن بملكنا خيرا، وننتظر منه المزيد، وعسى أن يكون ذلك قريبا، باذنه تعالى…وإن الله لا يضيع أجر من أحسن عملا”.