كشف موقع ألجيري بارت الجزائري يوم السبت 19 أكتوبر، عن اشتباه محكمة جزائرية في تورط المغني الشاب خالد في قضية تجسس لصالح المغرب.
وبحسب عبده سمار، الصحفي الاستقصائي والمؤثر الجزائري المقيم في المنفى بفرنسا، فإن الشاب خالد، 64 عاما، متهم بنقل معلومات حساسة تصنف على أنها “سر دفاعي” إلى المغرب.
في الواقع، السلطات الجزائرية لديها ضغينة ضد المغرب، بعد حصول المغني على الجنسية المغربية وخاصة بسبب حبه للمملكة حيث حققت أغانيه نجاحا هائلا.
وللتذكير، كان الشاب خالد مؤخرا في قلب جدل في الجزائر
بعد أن قررت السلطات الجزائرية منع بث أغانيه، على خلفية تصريحاته للمصالحة التي اعتبرت مواتية للمغرب في سياق التوترات السياسية بين البلدين. .
ونتساءل ما هي المعلومات “سرية الدفاع” التي يمكن أن يحملها فنان يقضي معظم وقته في الحفلات الموسيقية حول العالم؟