لا حديث مؤخرا في الجزائر على مواقع التواصل الاجتماعي إلا على فضيحة مدوية جنسية هزت البلاد أبطالها مومسات يعملن تحت أوامر جنرالات قصر المرادية.
الفضيحة بحسب موقع الجزائر تايمز هوت البلاد وتمس الشرف كالمعتاد ابطالها مومسات الجنرالات الذين ارسلوا 5 عاهرات محترفات الجنس والإغراء ومدربات على تسجيل الفيديوهات الجنسية المخلة بالحياء والشرف والبطل الضحية لهذه المكيدة القذرة والخطة الشيطانية هو الدبلوماسي الامريكي “اندو روان”.
وفي تفاصيل الفضيحة يورد الموقع المذكور:”في محل اقامته الدبلوماسية بالعاصمة الجزائرية بحيث دخلت عليه المومسات كخادمات للنظافة وترتيب الغرف وتزيينها وبعدما خلعن ثيابهن وقمن باغرائه وإغوائه وعرض شرفهن الرخيص على الدبلوماسي “اندو روان” و بتحريض من عصابة الجنرالات قام الدبلوماسي الأمريكي بواجبه الطبيعي كرجل وحيد وامام 5 عاهرات جزائريات عرايا تماما يقمن بإغرائه وإغوائه”.
وذكر ذات المصدر أن إحدى العاهرات قامت بتصوير اللحظة الجنسية الحميمية وفي اليوم الموالي قامت عصابة الشر بابتزاز الدبلوماسي الأمريكي بالفيديوهات الجنسية متهمة إياه باغتصاب 5 نساء جزائريات.
وتساءل الجزائر تايمز:” كيف لنساء بالغات يتواجدن بكامل رغبتهن في غرفة نوم الدبلوماسي وهن عاريات تماما ويقوم هو لوحده بإغتصاب الخمسة شيء لا يقبله العقل والمنطق؟”.
وشدد ذات المصدر أن جنرالات الشر لا يملون من بيع الجزائر قطعة قطعة واستعباد المواطنين والمواطنات والمتاجرة باعراضهم وشرفهم واحدا واحد فالكل يعلم الآن ان شبكات الدعارة والشذوذ الجنسي بالبلاد والخليج واروبا وحتى دول أمريكا اللاتينية وافريقية هم مواطنات ومواطنون جزائريون وجزائريات يعملون بشكل قانوني وتحت أوامر الجنرالات فلا يخفى على الجميع دور هؤلاء في جلب العملة الصعبة لخزينة العسكر ودورهم المهم في علاقات الجنرالات بالرؤساء الافارقة والاروبيون و زعماء الحركات الانفصالية وجنودهم فالمتعة مضمونة مع المومسات والغلمان ما عليك إلا الاختيار بين الجنسين فالكل مباح في الجزائر.