غادر الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، اليوم السبت، أديس أبابا في إثيوبيا، عائدا إلى الجزائر دون الحضور والظهور في الصورة الجماعية للقادة الأفارقة.
وغاب عن الصورة أيضا وزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف، مكتفيا بإحدى مساعداته للنيابة عنه.
غياب المسؤولين الجزائريين عن هذه الصورة الجماعية أثار العديد من التساؤلات حول ما حدث في الكواليس بأديس أبابا.
وكان عبد المجيد تبون، قد ترأس صباح اليوم السبت، الوفد الجزائري في أشغال الدورة العادية 38 لمنتدى رؤساء دول وحكومات الاتحاد الإفريقي، بإثيوبيا.