نفى مصدر مطلع الأخبار المتداولة على مواقع التواصل الاجتماعي حول إدانة قاتل أستاذة أرفود ب20 سنة سجنا نافذا.
وأضاف المصدر أن هاته الأخبار لا أساس لها من الصحة مؤكداً القضية في محكمة الاستئناف بالرشيدية وهذه الأخيرة لم تقل كلمتها بعد في الملف.
وكانت أستاذة اللغة الفرنسية، التي تدرس قيد حياتها بأحد معاهد التكوين المهني بمدينة أرفود، قد توفيت، يوم الأحد 13 أبريل الجاري، متأثرة بجروح بليغة أصيبت بها إثر اعتداء جسدي خطير تعرضت له على يد أحد طلبتها، البالغ من العمر 21 سنة، في الشارع العام باستخدام أداة حادة.
وكانت الضحية قد نقلت في حالة حرجة إلى قسم العناية المركزة بالمستشفى الجامعي الحسن الثاني بفاس، يوم 27 مارس الماضي، إلى أن لبت نداء ربها.