ارتفع معدل انتشار فيروس نقص المناعة، بين الرجال المثليين في الفلبين، 10 أضعاف في السنوات الخمس الأخيرة، حسب تقرير لمنظمة هيومن رايتس ووتش.
وأضاف التقرير، أن انعدام التسويق التجاري للواقي الذكري بسبب الحواجز التي وضعتها الحكومة، والتي تحول دون حصول الأشخاص عليه وخاصة أولئك دون سن الـ 18، إضافة على عدم إجراء اختبارات نقص المناعة المكتسبة الذي يشترط القانون أن تتم بموافقة الوالدين، كل هذه الأمور مجتمعة أسهمت في تفاقم هذا الوباء.