ظهر عبد الله المحيسني، الإرهابي السعودي قائد جيش الفتح بحلب، الذي كان يسيطر على شرق حلب، في شريط فيديو وهو يزف أحد الجهاديين إلى “الجنة” و”الحور العين”..
ودعا الإرهابي السعودي والدة الجهادي أن تفرح لأن ابنها سيشفع فيها ويدخلها الجنة، مع العلم أن المسكينة محتاجة إليه هنا في الدنيا، قبل أن يعود المحيسني إلى مضاجعة مجاهدات النكاح، اللائي يتحكم فيهن ويوزعهن بعد أن يشبع شهوته منهن على باقي الجهاديين.
يشار إلى أن إحدى القنوات الموالية للجهاديين ذكرت، اليوم، خبر مقتل المحيسني بحلب قبل خروج ما تبقى من الإرهابيين منها.
ويعتبر المحيسني من أكبر الداعين والمحرضين للشباب على الالتحاق بجبهة سوريا، واعدا إياهم بجهاد النكاح في الدنيا والحوريات في الآخرة.