“ما سر تراجع جامعة أم الألعاب عن إيقاف العداء نادر بلحنبل”

رضوان ادليمي المحرر

 

 

بعد أن قررت الحسم في القرار المتخد في حق بعض العدائين المغاربة الذين تبث تعاطيهم للمنشطات،كعقوبة زجرية من لدن اللجنة التأديبية التابعة للجامعة الملكية لألعاب القوى.

 


بدأت أسئلة محيرة تقلق بال الرأي العام الرياضي المتتبع للمطبخ جامعة أم الألعاب، والتي جاءت كصدمة على قلوب الموقوفين وذلك حين قررت التراجع عن قرارها بخصوص العداء(نادر بلحنبل) الدي راج إسمه بقوة في دهاليز جامعة أحيزون. والتي لم تخفي عن طيب خاطر مساومة من نوع آخر يحتاج إلى تدقيق وتمحيص في النوايا المبيتة لبعض المسؤولين الذين اصرفوا النظر عن إسم العداء -نادر بلحنبل-،وذلك بعد أن راجت أخبار تفيد بعدم تستره عن فضيحة من العيار الثقيل ومعرفته بأهم المزودين، حيث كان السبب الرئيسي حسب مصادر موثوقة في فضح مركز طبي للأدوية الدي كان يزود العدائين بالمنشطات . مما أدخله ضمن لعبة المساومة من لدن مسؤولي الجامعة الدين فضلوا حجب إسم العداء من القائمة.

 


لعلها معادلة حفيقية في التستر على فضيحة من شأنها ان تهز ردهات جامعة أم الألعاب.

 


فإلى متى هذا التنكر وهل من مستنكر؟

اترك تعليقا

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبولقراءة المزيد