المحرر
والابنة البكر للرئيس لديها مكتب في البيت الأبيض من دون أن تكون موظفة في الحكومة، الأمر الذي أثار الكثير من الانتقادات وعلامات الاستفهام.
وقالت إيفانكا في بيان إنها ستخضع للقواعد نفسها التي يخضع لها بقية الموظفين الفدراليين. وسارع البيت الأبيض إلى الترحيب بقرار إيفانكا ترمب في دورها غير المسبوق كابنة أولى مستشارة للرئيس.
وأضافت الرئاسة في بيان أن “دور إيفانكا بوصفها موظفة من دون راتب يعزز أكثر التزامنا بالأخلاق والشفافية”.
ومنذ أدى ترمب قسم اليمين رئيسا للولايات المتحدة يوم 20 يناير الماضي وحضور إيفانكا (35 عاما) طاغٍ في الجناح الغربي من البيت الأبيض حيث يصنع القرار في القوة الأولى في العالم.
والتقت ابنة ترمب العديد من القادة الأجانب مثل رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، ومؤخرا المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل.