المحرر- متابعة
جرى، اليوم الثلاثاء، تأجيل نشاطٍ ملكي كان مقررا بالدار البيضاء يهم أحد التدشينات دون ذكر أسباب هذا التأجيل.
ويأتي هذا التأجيل بعد تأجيليْن آخرين خلال رمضان الجاري، كانا قد همّا درسين حسنيين، أحدهما كان مقررا أمس الاثنين وكانت ستلقيه بين يدي الملك، قبل تأجيله، الأستاذة أماني برهان الدين لوبيس، رئيسة مجلس العلماء الإندونيسي لشؤون المرأة والشباب والأسرة.
الدرس الآخر كان مقررا في الخامس من رمضان، وكان قد أجل إلى وقت لاحق، وقد ألقاه الأستاذ إبراهيم أحمد مقري، إمام بالجامع الوطني بـ”أبوجا” وأستاذ بجامعة “بايرو-كنو” بنيجيريا.