أعلن مؤخرا عن مبادرة جيدة لمحاربة ظاهرة تؤرق مسؤولي مدينة مراكش.
ومنحت البلدية التي تترأسها الوزيرة فاطمة الزهرة المنصوري أخيرا مجموعة من المهندسين المعماريين المغاربة عقد إجراء دراسة الأثر البيئي ودراسة فنية أخرى لمراقبة أشغال بناء مركز تعقيم الكلاب والقطط الضالة.
وأصبحت ظاهرة انتشار الكلاب الضالة تعطي صورة سيئة عن هذه الوجهة السياحية الأولى للمملكة، ويتعرض السياح الأجانب والمغاربة بين الفينة والأخرى لهجمات الكلاب الضالة في مراكش وفي عدد من المدن الأخرى مثل الدار البيضاء وأكادير.
وتنادي بعض الأصوات، وخاصة في الجمعيات إلى منع قتل الكلاب وتعتبر هذه الممارسةغير إنسانية وبربرية.