مستجدات خيانة زوجة العسكري ..صديق الجندي استغل توصيل مبلغ 1000 درهم و عقد معها ليالي ماجنة

شارك هذا المقال

في مستجد الدعوى التي رفعها جندي ضد زوجته التي يتهمها بخيانته أثناء أدائه خدمته العسكرية في العيون، قالت مصادر مطلعة إن الزوجة التي تورطت في القضية التي كشفها زميل الجندي، جرت معها سيدتان وفتاة وموظفا إلى القضاء، بعدما فضحت أمر تورطهم جميعا معها ومع غيرها في علاقات غير شرعية وخياتة زوجية عبر تخصيص ليالي للجنس والسمر أثناء غياب أزواجهن.

واتهمت السيدة صديقاتها بتوريطها والتغرير بها حتى وقعت معهن في علاقات خيانة زوجية، بمعية جندي وموظف وسيدتين إحداهما مطلقة. كانوا جميعا يلتقون مرات في الشهر للسهر والسكر والرقص في مدينة أزيلال، في منزل موظف في إدارة عمومية طلية شهور مضت. إلى أن سقطت إحداهن بطريقة غير متوقعة بعدما فضحها جندي اتضح له أنه سهر معها ولم يكن يعلم أنها زوجة صديقه الذي تركه في مدينة العيون.

ولم يكتشف زوج هذه السيدة الأمر لو لم يخبره زميله، حيث كشف له الأخير أنه أيضا قضى مع زوجته ليلة ماجنة دون أن يدري أنها هي، بمعية سيدة أخرى ورجل عندما كان يقضي عطلته في أزيلال.

وبدأت القصة عندما قرر جندي التنقل إلى أزيلال لقضاء عطلته، وعلى ذلك الأساس طلب منه زميله الذي بقي في العيون أن يمد زوجته بـ1000 درهم عندما يصل أزيلال. إلا أن الجندي الأول عندما وصل قرر أن يقضي ليلة ماجنة مع صديق له وسيدتان قبل التوجه غدا إلى زوجة صديقه ليمدها بالأمانة.

بعد ليلة من السكر والجنس، قصد الجندي منزل زوجة صديقه، ليُصدم بكونها هي إحدى السيدتين اللتين كانتا معه رفقة صديقه. ولم يجد من هول الصدمة إلا أن يصمت ويمدها بالنقود ويعود أدراجه، فيما كانت تتوسل إليه ألا يخبر زوجها عند عودته.

وعندما عاد الجندي إلى مدينة العيون، لم يستطع أن يُخفي عن صديقه ما حصل له قبل أسبوعين، فأخبره بالقصة كاملة، مؤكدا أنه لم يكن يعرف شيئا. فقرر صديقه التوجه مباشرة إلى أزيلال ليشرع في جر زوجته إلى القضاء بتهمة الخيانة الزوجية

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبولقراءة المزيد