خليجي فضحها ومشاهد مقززة لاستغلال طفلين أحدهما ابنها..200فيديو جنسي يطيحان بسيدة متزوجة بأكادير

تفجرت فضيحة جديدة في أشرطة جنسية، بطلتها متزوجة تبلغ من العمر 32 سنة، وتتحدر من شيشاوة، وتقيم في أكادير.
ووفق ما أوردته صحيفة “الصباح”، فإن المتهمة تحاكم حاليا بتهمة الخيانة الزوجية، إثر تقدم زوجها أمام وكيل الملك، قبل أسبوعين، بشكاية اعتمد فيها على أشرطة جنسية، جمعتها بمجموعة من الأشخاص، إلا أنه بعد ذلك، طفت على السطح أشرطة أخرى، تتضمن وقائع أخطر من الخيانة الزوجية، بعضها يوثق لعلاقة جنسية مع قاصر، لا يتعدى عمره 12 سنة، يرجح أن يكون ابنا لها.
وتضمنت الأشرطة المرئية، المقرونة بتسجيلات صوتية، معلومات عن المتهمة، وفضائحها، إذ ظهرت أزيد من أربعة أشرطة جنسية تجمع بين المتهمة وطفل لا يتعدى عمره 12 سنة، وهي تستغله جنسيا وتأمره بتنفيذ ما تطلبه منه، وتبين أن الأشرطة ملتقطة في مناسبات مختلفة، لتغيير الأماكن.
وحسب تسجيلات تتوفر عليها “الصباح”، فإن خليجيا على علاقة بالمتهمة وزوجها وأفراد من أسرته، كان وراء كشف الفضيحة، إذ علم بخيانتها لزوجها، وهدد بفضحها، قبل أن يتمكن من هاتفها ليكتشف أن به العديد من الأشرطة الجنسية، التي تظهر فيها رفقة أشخاص آخرين، ليعمد إلى تحويلها إلى هاتفه دون علمها، قبل أن يعيد لها هاتفها.
وأثناء استقراء الأشرطة، اكتشف الخليجي مشاهد لطفلين، أحدهما ابنها والثاني ابن الجيران، ما دفعه إلى إشعار زوجها.
وحسب التسجيلات نفسها، فإن المتهمة عمدت إلى استدراج ابن الجيران، واستغلته جنسيا، تماما كما فعلت مع ابنها، ناهيك عن مضاجعتها شقيق زوجها.
وتحرص المشكوك في أمرها على تسجيل عملياتها الجنسية، إذ تجاوز عدد الفيديوهات التي سحبها الخليجي من هاتفها 200 شريط.
وعمد الخليجي إلى إثارة الفضيحة في مواقع التواصل الاجتماعي، كما ضمن فيديوهات تعليقات بصوته، يشرح فيها أنه على علاقة بعائلة المتهمة، ويعرف أفرادها بالاسم، من خلال ذكر ألقابهم، وتحريضه على المشكوك في أمرها لتقديمها للعدالة أو رجمها.
وخرجت فضيحة الاستغلال الجنسي لطفلين والأشرطة التي توثق لها، إلى العلن، بعد اعتقال المتزوجة من أجل تهمة الخيانة الزوجية، إذ حسب تعليقات الخليجي، فإن المتهمة ينبغي أن تتابع ليس فقط من أجل الخيانة الزوجية، بل من أجل جناية استغلال الأطفال جنسيا وتصويرهم، ما دفعه إلى الاتصال بمدير موقع إعلامي ومده بعدد من الفيديوهات الفاضحة، وشرح تفاصيل مضامينها.
وظهر الاستغلال الجنسي للطفلين، في أبشع صوره، من خلال الأشرطة التي يجهل سبب التقاطها، وإن كان الأمر يتعلق بشبكة تمتهن النشر في المواقع الإباحية العالمية، نظير تلك التي كانت وراء فضيحة أم أخرى بجهة الشرق، سبق أن راجت أشرطة جنسية تجمعها بابنها في مواقع إباحية، بإيعاز من صديقها المقيم بإسبانيا.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبولقراءة المزيد