المحررـ متابعة
دخلت من جديد وزارة الوردي قفص الإتهام بعد وفاة مسن، صباح يوم امس السبت ، أمام المحطة الطرقية ببني ملال، بعد ان طرد من المستشفى الجهوي ببني ملال لعجزه عن أداء مصاريف العلاج.
ووفق ذات المصادر فقد حلت السلطات المحلية والشرطة بعين المكان، حيث فتحت الشرطة العلمية والتقنية التحقيق لمعرفة ظروف وملابسات وفاة الرجل ، فيما تم نقل جثمانه الى مستودع الأموات بالمستشفى الجهوي ببني ملال.
وكانت وزارة الوردي قد إهتزت على وقع وفاة الطفلة “إيديا”، عن عمر يناهز سنتين، إثر نزيف دماغي، بأحد مستشفيات مدينة فاس، بعد أن إجتاحة موجة استياء وسط عدد من النشطاء بمواقع التواصل الاجتماعي، متهمين إدارتي المستشفى الإقليمي لتنغير والمستشفى الجهوي مولاي علي الشريف بالرشيدية بإهمالها.