أفادت صحيفة جون أفريك أن الطائرة الملكية، هبطت مساء أمس الجمعة، بباريس، وعلى متنها الملك محمد السادس وعدد من المقربين منه.
ولا يعرف في الوقت الحالي ما إذا كان سيقيم في قلعته في بيتز، أو في الواحة، أو في قصره الخاص في الدائرة السابعة، الواقع بالقرب من شامب دي مارس، على مرمى حجر من الإليزيه.
وتأتي هذه الزيارة الخاصة للملك محمد السادس بعد اعتراف إيمانويل ماكرون بالفشل في شؤون السياسة المغاربية. فهل يغتنم الرئيس الفرنسي الفرصة لوضع حد للطقس الدبلوماسي البارد بين باريس والرباط؟